رواية فتيات مراهقات الجزء 3


بعد مارجعوا م الجامعه هييام ع طوول فتحت جوالها قلبها ناقزها ومو مرتاحه حاسه ان عبدالرحمن وراه سالفه وعلى طول اتصلت به بسرعه
هيام بارتجاف: الو

عبدالرحمن بهدؤء: اهلين كيفك هيام
هيام بضحكه: هيام حاف ..وين هيومتي
عبدالرحمن: مايصير من بعد اليوم اقولك كذا انا بصير ملك لغيرك
هيام بقهر: شووووووو
عبدالرحمن بحزن كاذب: الي سمعتيه
هيام بصراخ: شلون ملك لغيري ياعبدالرحمن ايش تقصد
عبدالرحمن: راح اتزوج بنت عمي اهلي اخطبوها لي وماقدر اكسر كلمتهم
هيام بصراخ: يالجبان ياوصخ ضحكت علي ولعبت علي وبالاخير تقول بتتزوج وين وعودك لي ووين حبك لي ..
عبدالرحمن: هذا ماضي وخلص
هيام بقهر: شلون ماضي والي سويته فيني اشلون اصلحه م بيصلحه غيرك

عبدالرحمن بين وجهه الثاني: والله عاد تصرفي الطب تطور تقدرين ترقعين وتسوين حلول طبعا عندك فلوس وبتتصرفين..

هيام بصرراخ سمعوها البنات الي برا: حقير سافل نذل .. الله ياخذك ..
وسكرت بوجهه وجلست تبكي بصراخ وتدعي عليه البنات كلهم دخلوا لغرفتها بسرعه وهم خايفين لما سمعوا صراخها..
لين بخوف: هيام اشفيج !!
سمر بسرعه: هيام خوفتينا عليش اشفيج
هيام بصراخ: الخايس الحقير تركني
كلهم وعلامات الاستفهام ع روسهم: عبدالرحمن تركك
دانه بقهر: اه يالنذل محيلاقى احد ازين منك لا تبكين عليه
هيام وهي تبكي ع طول ضمتها ونسوا الزعل الي بينهم: الحقير راح يتزوج بنت عمه

دانه باسف: الله لا يسامحه كسر قلبك
البنات مستغربين منهم هاذولا امس متزاعلين بس مهما كانوا صديقات وزعلهم ماراح يطول

خلوود: حبيبتي هيووم لا تزعلين خليه يولي راح تلاقين الي احسن منه
هيام بقهر: وين اللاقي وانا الي م... ... وع طول سكتت كانت راح تغلط وتقول لهم
لين وهي تحضنهم هي ودانه: لا تفكرين هي فتره وراح تنسينه هالوصخ

راحت سمر وكملت معهم الحضن وبعدها جات خلود وكملت باجي الحضن وجلسوا يضحكونها علشان تنسى شوي...
عند يزيد كان يكلم وحده م البنات ويتغزل فيها: اه يالحب لاتتعبين قلبي تراكي انتي ملكتي هالقلب
: .................

يزيد: فداك هالكون كله

: .................
يزيد: متى بنطلع حبيبتي
: .................
يزيد: اجل خليها الليله ودي اسهر وياك
: .................
يزيد: طيب راح نصبر بكرا نتقابل وباخذ منك احلا بوسه م احلا شفايف
: ................
يزيد: اكيد ياقلبي ابشوفك باكر لا تنسين.... يلا مع السلامه

وهو ينوي يطلع لاصحابه تذكر انه راح يكلم دانه ويجذبها شوي شافها مسكينه وع نياتها يبغى يضحك عليها..اتصل عليها مره ومرتين كان جوالها صامت ومانتبهت له لانهم كانوا عند هيام وبعد ماطلعوا م عند هيام كل
وحده دخلت غرفتها وناموا. وهم كل ثنتين بغرفه لين وخلود بغرفه وحده وسمر ودانه بغرفه وهيام بغرفه لحالها..
عند هيام كانت تفكر ف عبدالرحمن وتلعنه وتتذكر كلامه ومواقفه وكانت تتذكر الليله المشؤومه الي لعب عليها وخلاها تصدقه وتسلمه اغلا ماعندها ...

عبدالرحمن بتمثيل: هيام احس اني تعبان وابي اروح لشقتي
هيام بسرعه: سلامتك م التعب ياحبيبي اشفيك
عبدالرحمن: احس بصداع وماقدر اركز سوقي انتي بدالي ووديني للشقه
هيام: طيب طيب بس قوم اوديك ... ومسكته م ايده علشان خافت لايطيح عليها وساقت السياره وودته لشقته ولما وصلوا للشقه نزلت معاه ماتقدر تخليه لحاله خافت لا يطيح عليها فالدرج ولما وصلوا فتحت باب الشقه ودخلته وبعدها دخلته فغرفته ومدته ع سريره وطلعت م الغرفه ودخلت المطبخ وحضرت له عصير برتقال علشان يرتاح شوي وراحت له وعطته وبعد ماشرب عطته باندول ورفض يشرب بحجه انه بعدين راح يشربها ولما جات بتطلع
هيام: عييل انا استاذن برووح لشقتنا

عبدالرحمن وهو يمسك ايدها ويتحايل عليها: تروحين وتتركيني
هيام بتردد: اخاف اتاخر عالبنات عبودي
عبدالرحمن: بس حبيبك تعبان كيف تخلينه لحاله
هيام جلست وهي ماودها تجلس وتتاخر عنده: وين اصحابك ماشوفهم
عبدالرحمن: طالعين وراح يتاخرون

هيام: اها....

ماتدري شو تقول وخجلانه انها جالسه معاه بشقته
عبدالرحمن وهو يناظر شفايفها ولجسمها بطريقه خوفت هيام وقام وجلس ومسك كتوفها وبدون اي سابق انذار باسها من شفاتها بقووه وهي قاومته م البدايه وبعدها وبالتدريج قلت مقاومتها وبدت تستسلم له وانتهى بها الحال لين يوم قامت ورات دم بالفراش وهي مصدوومه وماتدري شتقول قامت وعصبت عليه وصرخت انه قدر يستغل حبها وضعفها له ...عبدالرحمن كان يهديها ويقولها ماتخاف وانه راح يتزوجها اول مايرجع ديرته. وهي صدقت كلامه ووصلت لشقتهم متاخره ولقت البنات منتظرينها وخايفين عليها وكذبت بانها كانت تتعشى مع عبدالرحمن بمطعم وبعدها ذهبت للبحر وماحست بالوقت وتاخرت عليهم وبعدها ع طول دخلت غرفتها وصارت تبكي وتلعن نفسها يوم انها استسلمت له ..

بالليل ف غرفة دانه جاها اتصال بالاول ماردت وطنشت واتصل ثاني وماردت وصلها مسج وطلع م يزيد ويهددها فيه واذا ماردت راح يجي الحين لشقتهم ...وهو اصلا مايعرف شقتهم بس يخوفها..
وهي بزحمه افكارها وتوترها...جاها اتصال منه وردت بخوف: الو....

يتبع,,,,

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك