يتحدث الفيلم عن رجل يدعى يحيى راشد يخرج من العزلة عن غير قصد بعد خمس سنوات، لاستئناف خدمته في مستشفى العباسية للأمراض النفسية، حيث يتولى تقييم الصحة العقلية للمجنون جنائياً. سنة 2019، كانت هناك تتمة للفيلم بعنوان الفيل الأزرق 2.
وبحسب كاتب الرواية العربية أحمد مراد، يحمل الكتاب والفيلم نهايتين مختلفتين. اقترح المخرج مروان حامد إجراء تغيير في المشهد الختامي للفيلم للسماح للفيلم بالتكيف وإرضاء جمهور كبير.[2]
تلقى الفيلم تقييمات متباينة، وحقّق نجاحا مُلاحَظا في شباك التذاكر المصري خلال فترة عيد الفطر. نجح الفيلم في جذب أنظار الجماهير في جميع أنحاء المنطقة العربية، وحقّق ما يصل إلى 30 مليون جنيه مصري، أي ما يقرب من 4.2 مليون دولار أمريكي.[3]
Post a video pleez
جميل جدا
Post a video pleeeeeeeees