في يوم من الأيام رأي فأر تفاحة جميلة وناضجة على شجرة التفاح كانت تفاحة حمراء لامعة بدت وكأنها مليئة بالعصير ، فانتظر الفأر التفاحة حتى تسقط ، فمرت دجاجة وقالت مرحبًا يا فأر وقالت له تنتظر من فقال الفأر انتظر التفاحة حتى تسقط فقالت الدجاجة فكرة جيدة وأنا سوف أنتظر معك .وانتظر الفأر والدجاجة التفاحة حتى تسقط فمرت عليهم إوزة وقالت مرحبًا يا فأر مرحبًا يا دجاجة ماذا تعملان فردوا عليها وقالوا ننتظر التفاحة حتى تسقط فقالت الإوزة أحب التفاح كثيرًا وقالت وأنا سوف أنتظر معكم فمرت عليهم عنزة وقالت لهم مرحبًا ماذا تعملون فقالوا لها ننتظر التفاحة حتى تسقط فقالت لهم التفاح أحب الطعام عندي وأنا سوف انتظر معكم ، وانتظروا جميعًا التفاحة حتى تسقط ، فمرت عليهم بقرة وقالت لهم مرحبًا ماذا تعملون هنا فقالوا لها ننتظر التفاحة حتى تسقط فقالت لهم قبل لحظة خطر التفاح في بالي وقالت البقرة وأنا سوف انتظر معكم .كلهم انتظروا التفاحة حتى تسقط وانتظروا وانتظروا ، الفأر انتظر بصبر ولكنهم جميعًا لم يصبروا وفكروا ماذا نعمل حتى تسقط التفاحة وقالت الدجاجة سوف ارتفع إلى أعلى الشجرة وأسقط الدجاجة ولكن فشلت الدجاجة ووقعت على منقارها وقالت الإوزة سأذهب حتى تسقط ولكنها فشلت هي الأخرى وحاولت العنزة ولكن التفاحة لم تتحرك ، قالت البقرة عندي فكرة وأخذت تأرجح الشجرة اهتزت الشجرة وتأرجحت التفاحة ومع ذلك لم تسقط .وفي هذه الأثناء كان الفأر ينتظر بصبر ثم قالت البقرة غاضبة هيا نذهب هذه بالطبع تفاحة فاسدة وقالت العنزة أو تفاحة حامضة قالت الإوزة أو غير مستوية وحده الفأر ظل منتظرًا ، فجأة سقطت التفاحة الحمراء اللامعة على الأرض ولم تكن التفاحة فاسدة وطعمها حلو وكانت ألذ تفاحة ذاقها الفأر في حياته .مغزى القصة : من صبر ظفر..