قصة خنت زوجي مع بائع انابيب الغاز

---

لم اتوقع في يوم من الايام ان اكون خائنة لزوجي حتى اني كنت اشمئز واشعر بالدهشة من الزوجة التي تخون زوجها ولم اتوقع انه ساكون واحدة منهن في يوم من الايام فانا متزوجة من عشر سنين وعندي ولد في الثامنة وطفلة في السادسة وكانوا يذهبون الى مدارسهم ولا يرجعون الا عن الثانية ظهراً وزوجي كان يخرج في التاسعة ولا يرجع الا عند السابعة مساء وفي فصل الشتاء نحتاج بكثرة الى الغاز وكان ياتي عامل الغاز في الاسبوع مرتين في الاسبوع من اجل تغير الانبوب وغالباً ياتي عن العاشرة صباحاً واكون وحيدة في هذه الفترة لفت نظري انه رجل مثقف عكس ما كنت اظن عن اصحاب هذه المهنة وبعد ذالك ومن كثر ما كان ياتي بدات اعرف عن بعض تفاصيل حياته انه خريج هندسة ولم يستطع ايجاد عمل يتناسب مع تاهله وانه متزوج وبدات الاحظ ادبه معي وكان يسألني دائماً ان كنت بحاجه الى اي خدمة وانا في الحقيقة احياناً اكون بحاجة الى بعض ملتزمات البيت حيث انه في المكان الذي اسكن به لا توجد محلات قريبة وزوجي عندما يرجع يكون متعباً ولا ياتي لي باغراض البيت فاضطر ان اقول له ان يحضر بعض الملتزمات وحتى انه واكثر من مرة كان يرفض اخذ النقود وللاسف مع الايام اصبحت انجذب له وهو ينجذب لي وتطور الامر بيننا واصبح عندما ياتي لا يذهب مباشرة بل اصبح يجلس بعض الوقت معي نشرب قهوه الصباح واصبحت اجلس معه واشعر بالسعادة التي يحرمني منها جوزي فجوزي للاسف ياتي من العمل مرهقاً وكان لا يتبادل معي الاحاديث وكان ايضاً مقصر في اعطائي حقي الشرعي وينام مبكراً بدأت الاحظ انه في عيونه حب وكلام مخفي

واتفاجأ به في يوم يقترب مني ممسكاً يدي ويقول انا لا استطيع ان اكتم مشاعري اكتر فانا احبك بل واحبك اكثر من زوجتي واذا به يقبل خدي وبحرج وانا من بعد هذا زاد حبي له كثيراً وجاء بعد ذالك واعتذر عما قاله لي وعن قبلته

وكأني اريد التخفيف عنه ما حصل وقلت له لا تعتذر فانا ايضاً ابادلك نفس الشعور وفي هذه المرة اقترب اكثر وتبادلنا القبلات وبعد ان خرج بدات اعشقه واصبح الشيطان يلعب بعقلي واصبحت افكر به جنسياً اكثر من زوجي الحارمني من حقي الشرعي وفعلاً اصبحت مهياه نفسياً لعمل العلاقة معه ويأتي ثاني يوم وتتم العلاقة وشعرت باحساس الحب الذي لم يشعرني به زوجي ابداً وحتي عشيقي اصبحت الاحظ ادمانه الشديد في ممارسة العلاقة معي واستمرت العلاقه لاكثر من شهر وفي يوم من الايام اتفاجأ برن جرس البيت واذهب مسرعة وانظر من العين واذا به زوجي واركض بسرعة الى عشيقي واقول له اخرج بسرعة فلحسن الحظ يوجد في المطبخ باب اخر للخروج ويخرج عشيقي بسرعة واذهب وافتح الباب متظاهرة بالنوم ومن بعد هذا اليوم قطعت علاقتي مع عشيقي وقلت له لا تتصل بي مرة اخرى ولكن هو استمر في الاتصالات المتكررة وكنت لا ارد ولاحظ زوجي كثرة الاتصال بي واندهاشه بتغير لون وجهي وعدم ردي ومن كثر شك زوجي قام وبغفلة مني بمعرفة رقم المتصل واستطاع بواسطه احد برامج الانترنت معرفة صاحب الرقم واسمه ولكنه لم يكن يعرف انه صاحب انابيب الغاز وواجهني بالاسم واخذ يسالني عن سبب الاتصال المتكرر قلت لزوجي سبب كاذب والظاهر ان زوجي تقريباً اقتنع ولكن بعد ذلك تلقيت رسالة حقيرة من عشيقي انه قد تعود على جسدي وان لم احقق رغباته فسوف يفضحني وانه جاد في تهديده وانا بعد ذالك غيرت رقم تلفوني ولكن اعيش في رعب دائم وانا اعلم انكم ستبوخوني وتوصوفيني بالفاجرة وانا ساتحمل من اجل انقاذي من هذه الكارثة التي لم اتوقع في يوم من الايام ان تحدث لي ولم اتوقع في يوم من الايام ان اكون زوجة خائنة