ألحان أنهارت من البكاء ونظرت لطيف يارة التي جلست على ركبتيها وهيي تبكي بمرار أحتضنت ألحان يارة هي تعرف الأن أنها ليست شريرة هي طفلة سرقت منها حياتها وأحلامها
قالت يارة ألحان أغمضي عينيكي لنعود ثم أفتحيهما عادو للمنزل عاد قديم مهجور كما كن قالت ألحان سأساعدك يا يارة لكن أين القلادة
ولما تريدينها قالت يارة لأنها هدية عيد مولدي وهي عبارة عن قلب يفتح ويوجد صورتي مع أبي وأمي لكن بسرعة قبل أن يعود.
قالت ألحان من هوا الذي لا تخبريني بأسمه... بدأت ألحان بلبحث ليلفت أنتباهها بقعت دم أختفى نصفها خلف الجدار نظرت ل يارة وقالت أنظري يوجد باب لكن كيف يفتح قالت يارة لا تحاولي الدخول
أن دخلتي لن تخرجي قالت ألحان سأدخل قلتي أنه هوا من أخذ أصدقائي ربما يكونون بلداخل روعة وفادي أنا سبب دخولهم الغابة كيف يفتح الباب
قالت يارة أرجوكي عودي لا لا لا تدخلي وضعت ألحان يدها على الجدار حتى حركت صورة دون قصد فتح الباب كان الظلام حالك ويبدو أنه يوجد درج للأسفل
لقد أوقعت حقيبتي في الغابة لكن في جيبي مصبح معطل سيفيدني كان المصباح ينير وينطفئ وصلت ألحان للأسفل لكن كان هناك رائحا كريها جداً أنطفئ المصباح وتعثرت بشيء
وسقطط ألحان أرضاً أنار المصباح لترى رأس يتدحرج فقدات ألحان النطق لهول المنظر لم تشعر بجسدها قالت يارة لقد عاد أختبئي يا ألحان أمسكت ألحان المصباح الصغير ودخلت خزانة صغيرة
لكن لم تنظر ما بقربها لأنها أحست بشئ مرعب أغمضت عينيها وأطفأت المصباح سمعت صوت خطوات وصوت شيء يجر أيضاً أقتربت صوت الخطوات أكثر وأكثر حتى فتح باب الخزانة
....... يتبع