رواية الانتقام الفصل التاسع والاخير


وتابعت ألحان لما أعرف لما أنا فقط أراها لكني أذكر ان أبي كان يرفض النظر بعيوني لم أكن أعرف السبب لكني اليوم متأكدة أن هناك جزء من روح يارة بداخلي

نهض الرجل والد يارة وأخرج من علبة صغيرة قلادة جميلة ووضعها قرب ألحان

وقال أين يارة أريد أن تلمسني وأشعر بها لقد أشتقت لها كثيراً لم تستطع يارة لمسه بسبب السواد الذي ملاء قلبه حزن والد يارة فصعد للأعلى ثم عاد بعد عشر دقائق عاد وهوا يحمل مسدس

وقال أشعلت المنزل والأن سأذهب لألقى يارة وقبل ان تصرخ ألحان محاولة أيقافه أطلق النار ومات نظر والد ألحان لها

وقال سامحيني يا بنتي أنا سبب ماعانيته وأنتي يايارة أنا لا أراكي لكن سامحيني لأني كنت ضعيف لم أكن قادر أن أدافع عنكي قالت ألحان لا لا لن نموت وحاولت سحب المشرط الذي خبأته بطرف جوربها

لكن بعد أن أمسكته سقط منها صرخت محاولة أيقظ قصي وبعد عدات صرخات استفاق قصي وتفاجأ بوالد ألحان المقيد على الطاولة

قالت ألحان أسرع فك وثاقي ولنخرج من هنا لقد أشعل الرجل النار في المنزل وسأشرح لك كل شيء بعد أن نخرج فك وثاقها ومن ثم وثاق ابيها

لكن ابيها قد تعرض لتخدير لأطرفه السفلى ولم يستطع المشي طلب من ألحان وقصي الخروج والنجات بحياتهما وتركه لكن رفضت ألحان وحاولت جاهدة مع قصي سحبه ونجحو في ذالك

لكن ألحان نسيت أحضار قلادات يارة عادات ألحان وطلبت من قصي الأهتمام بأبيها لكن قصي لحق بها و

والد ألحان يبكي لعجزه عن أنقاظ ابنته وصلت الشرطة وحاولو أطفاء الحريق بماء النهر القريب من المنزل...

قصي وجد ألحان مغمي عليها من الدخان حملها وستطاع الخروج وبعد أن استعادت وعيها بكت وقالت لم أستطع مساعدات يارة لم أحضر القلادة لكن قصي يخرج القلادة من جيبه ويعطيها لألحان

فرحت وشكراته وذهبا للنهر كانت يارة تجلس هناك بنتظارهما قالت ألحان ليارة لا أعرف ان كنت سأراكي مرة ثانية لكني سعيدة أني أستطعت مساعداتك

ورمت القلادة بلنهر بدأت يارة تختفي وهي تقول أهتمي بنفسك أنا أحبك يا صديقتي وتلاشت اختفت يارة لكنها ستبقى داخل قلب ألحان

بعد عدات سنوات تزوج قصي وألحان وأنجبت ألحان طفلة صغيرة أسمتها يارة

بقلمي رهام رهام

????أتمنى أن تكون نالت أعحابكم وشعرتم بلخوف ????قراءة ممتعة????

انا اسمي يارا 😂

روايتك جميلو جدااا

رائعة ... استمري

ممتاز استمري انها جميله

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك