سانتقم لعائلتي

---

بإدارة محور هذه القصه عن اكتشافات لكن بعد فوات الأوان لكن تتخذ بطلتنا قرار الانتقام

لم تريد الانتقام ؟وما شان عائلتها ؟هذا ما يعرفه تماما

نعلم أن هناك عائلة في كامل المحبة وزوجات على تامة فرحتها بالطفلة التي أتت إلى عائلتها علما بأنها هي اول أطفالهما وايضا اخرهم

نرى الطفلة وهي بعمر الشهر ويومين بالضبط

ويكون هذا اليوم سادس ايام شهر رمضان المبارك واهل هذا الطفلة قد حدد هذا اليوم ليدعو أهليهما لتناول الطعام

تجهز الام الطفلة الصغيرة علما بأنه اسم هذة الطفلة ملاك

يقترب اذان المغرب وتتم شملها العائلة ويجلسون على طاولة الافطار

ويتحدثون ويأكلون في نفس الوقت وهنا نجد أن ملاك نائمة وبعدها تستيقظ و مثل كل طفل عندما استيقظت بدأت للبكاء

وتأتي مربية ملاك وتبدأ بتهديئها حتى تسك البكاء كانت عائلة ملاك ثرية جدا حتى أن الطفلة ملاك ذو الشهر من العمر لديها مربيتان و قد جهزو لها خادمه لحين أن يصبح عمرها سنه

أما منزلهم فهو قصر كبير جدا ويعرف أن أباها من أغنى الناس في العالم لذا ليس من الصعب ان تجد من يحقد عليه

يأتي العيد و يكون الكل فيه سعيد إلى أن تاتي الساعة الرابعة ويكون الجميع يتبادل هدايا قد جهزت للآخر فقط لتسريع يدق باب القصر و بقوة يشعرون بشيء غريب لأن باب حديقة القصر يحرسها حارس إلا أن تذكر أنه قد ذهب في عطلة لهذا اليوم لكن الباب لا يزال يدق وبقوة كبيرة فيصيح اب ملاك و يقول حسنا حسنا انا ات،

ولك كسرت الباب

من باب المزاح

يفتح الباب فيجد امرأة شبه عجوز تلهث و تقول انتبه انتبه تظهر علامات التعجب على و جه الاب

ثم تقول له كلاما يجعل الاب يغلق الباب في وجهها و يقول لها من خلف الباب اذهبي انا لا ينقصني الا الخرقون امثالك

تسأله امراته من كان على الباب و ما بك تصرخ هكذا من هو الخرف ؟؟؟
يقول إنها عجوز تقول ترهات يبدو أنها فقدت عقلها تقول لي انتبه لا تخرج ستموت و هي أشبه بالساحرة ثم يدخل و لا يضع أحد اي اهتمام لما حدث وبعدها يحجون الحديقة ثم يعودون و لا يحدث لهم شيئا فيقول الاب بسخرية هه اريتم لم نمت ما هي إلا فاقدة للعقل تلك العجوز يبتسم الجميع ويخلدون للنوم وفي صباح اليوم التالي يقرر الاب والام أن يخرجوا إلى السوق لشراء حاجات للبيت وفستانها جميلا ترتدين ابنتهما و ايضا بعد الحلوى للعيد ويتركون ابنتهم عند اهليهما

يخجران ويقولا لن تتأخر ساعة وسنعود

مثل الماما هيك بتحكي و بتقعد خمس ساعات

من باب المزاح

يذهبان تمر ساعتان و ثلاثة و تأتي الرابعة و لم يعودان حتى لم بردا على اي اتصال ولا حتى اتصلت لكي يطمئنوا الجميع

يبدأ قلبي الجدتين بتقلقل

وبعدها نرى أن هاتف الجدة من ناحية الاب قد رن من قبل ابنها فترفح و يفرح الجميع و يبدأ بالهدوء ترد و تقول اهلا اين كنت لم لم تجيب لقد تاخرت و خفت عليك و الجميع خاف عليكما

فتسمع صوت ......... يتبع