لقد حز في نفسي عندما سمعت هذه القصة التي سأحكيها لكم من سوءِ خاتمة هذا الرجل الذي لم يفكر بأن الله يعلم ما في السماوات
والأرض وما نعلن وما نسر وأدعو الله بان تكون هذه القصة موعظة وعبرة لكثير من شباب اليوم:
في إحدى الأيام تعرف رجل على إمرأة وكانت هذه المرأة ضعيفة الإيمان وكما يقول الشاعر نظرة فابتسامة فموعد فلقاء فتحدثوا عن موعد الجريمة المشئومة التي كانوا ينوون
أن يفعلوا بها ... الزنا ... فقال الرجل سأذهب بك إلى مكان لا يعرفه حتى الله والعياذ بالله ...
فعندما ذهبوا إلى المكان وكان في أحد الأماكن التي لا يذهب إليها الناس عادةً فنزلوا من السيارة وعندما خلع ملابسه و هم بها أماته الله وهو على هذا الفعل الشنيع أمام المرأة ..
وكم كان منظرا مؤلماً بأن يموت الإنسان على كبرياءه وتجبره وربما كفره فكيف سيجيب في القبر ويوم القيامة من كانت نهايته مثل هذه النهاية .
لاتنسى مشاركة القصة على مواقع التواصل الاجتماعي ربما يستفيد منها احد