وها هو شاب من أولئك المنحرفين الذين كانوا يسافرون إلى بانكوك للفسق والدعارة ،
بينما كان في سكره وغيبه ينتظر خليلته - وقد تأخرت عليه - فما هي إلا لحظات حتى أقبلت عليه ، فلما رآها خر ساجدا لها تعظيما ،
ولم ينهض من تلك السجدة الباطلة إلا وهو محمول على الأكتاف قد فارق الحياة ، فنعوذ بالله من سوء الخاتمة ... فيبعث المرء على ما مات عليه.
لاتنسى مشاركة القصة على مواقع التواصل الاجتماعي ربما يستفيد منها احد
مشاركتك للتطبيق يشجعنا على التطوير اكثر