مقدمة عن رواية زينة - للكاتبة أاسماء سليمان


الحب لا يعترف بقناعاتك الشخصية ولا يقبلها سواء قبلته او رفضته او حتي انكرت وجوده كبطل رواياتنا، لانه بمجرد ان دخل قلبك ولمسه سري في عروقك مسري الدم واصبح كالهواء والماء دونهما لا حياة .

فكن متاكدا يا من انكرت وجود الحب انه حتما سوف يحدث لك عاجلا ام اجلا – في اخر مكان ممكن ان تتوقعة ومع شخص لا يخطر لك في الحسبان

أبطال رواية زينة
امجد مش مقتنع ان الحب موجود وبيقول انه انقرض من الدنيا، عايش حياته بالطول والعرض، وشايف ان مفيش واحدة تستاهل واحد زيه، بس يا تري لما يقابل الحب هيعترف بيه ولا هينكره.

زينة زيها زي بنات كتير بتحلم بالفارس اللي يخطفها علي حصانه الابيض، بتحلم بأمير يقدر يخترق حصون وجدران قلبها، بتحلم بفارس اول ما تشوفه تقول هو دا
زين اخو زينه وسندها وضهرها وحبيبها الاول ودايما بتقول عليه عشق زينة.

حسن صاحب امجد الوحيد وشهم وبيحب الحب بس مع مراته ريهام.

يا تري زينه هتقدر تخلي امجد يغير وجهة نظرة ؟

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك