قصة أكثر الخرافات العالمية غرابة بل و غموضاً الجزء الثاني


16 - حدوة الفرس

حدوة الحصان توضع على باب المنزل لتجلب الحظ لأصحابه

حدوة الحصان هي نعال الحصان.

الكثير من الغربيين يعتقدون أن حدوة الحصان تجلب الحظ السعيد ، فالمعتقدات تقول أنه إذا وضعتها فوق باب المنزل من الخارج فإنها سوف تجلب الحظ للمنزل ، كذلك يجب أن تكون متجهة نحو الأعلى (على شكل حرف يو U) حتى لا ينسكب الحظ منها..

كذلك إذا دخلت من الباب التي علقت عليه حدوة الحصان فيجب أن تخرج من نفس الباب حتى لا تسرق حظ المنزل الذي خرجت منه.

بعض الخرافات تقول أنه إذا وضعت حدوة فرس تحت وسادتك في ليلة رأس السنة فإن السنة الجديدة ستكون مليئة بالحظ بالنسبة لك.

و يرجع أصل هذه الاعتقاد أو الخرافة إلى قصة قسيس يدعى دَسْتِن كان يعمل حداداً و جاء له الشيطان و هو يصنع لحصانه حدوة ، فأراد الشيطان أن يحصل على حدوة لحوافره هو الآخر فصنع له دستن واحدة ولكنه طلب منه أن يستند على الجدار ليثبتها له ، ولكن دستن خدعه و أخذ يطرق المسامير بقوة حتى سالت الدماء من قدمي الشيطان ، بعد ذلك أطلق القسيس الشيطان فهرب ومنذ ذلك الحين أصبح الناس يعلقون الحدوة على الباب لردع الشياطين !

يرجع أصل الخرافة هذه أيضاً عند البعض إلى قصة السامري – ساحر بني إسرائيل عندما قيل أنه أخذ أثراً من حدوة حصان جبريل - عليه السلام - ليصنع العجل ، فاعتقد الكثيرون أن له قوة سحرية لذلك تستخدم حدوة الحصان كثيراً في السحر الأسود.

17 - قدم الأرنب اليسرى

تستخدم أطراف الأرنب لجلب الحظ

من الخرافة الشائعة إلى الآن عند الغربيين حمل قدم أرنب كميدالية مفاتيح ، خصوصاً عند الأشخاص الذين تعتمد حياتهم على المخاطرة والمخادعة كالمقامرين واللصوص..

تفسير هذا الاعتقاد يعود إلى غرب أفريقيا ، حيث كان يعرف عن الأرانب أنها تتميز بالخصوبة

القدرة على الانجاب

، والدهاء والخفة و السرعة ، بل إن هناك حيوان أرنب معروف في فلكلور سكان غرب أفريقيا يدعى الأخ أرنب أو الأرنب برير

e

abbit)وهي سلسلة قصص تابعة لحكايات العم ريموس يظهر فيها أرنب أسود يرتدي قبعة قش وينجو من المواقف الصعبة بدعاباته وذكائه ، ولديه عدة مغامرات و حكايا ، مما جعل الناس هناك يعتقدون بأن لها ميزة خارقة و مختلفة عن باقي الحيوانات ، فاستخدموا أطرافها لجلب الحظ ، من ثم انتقلت هذه العادة معهم إلى أمريكا أثناء تجارة الأوروبيين بالأفارقة كعبيد و جلبهم معهم إلى أمريكا.

أيضاً في أوروبا الكلتية اعتقد الناس الأرانب تجلب الحظ السعيد لأنها تحفر في الأرض بشكل عميق جداً حتى تصل إلى الأرواح الطيبة في الارض.

الأسطورة تقول بأن القدم التي ستجدي نفعاً يجب أن تكون قدم أرنب يسرى من الخلف ، وأن يصطاد الأرنب رجل أحول العينين أو ذا شعر أحمر ، و يتم اصطياده برصاصة فضية ، ثم يُتـرَك حياً بينما تزيل القدم ، وأن تصطاده داخل مقبرة في الليل تحت ضوء القمر المكتمل ، ليلة الجمعة الثالثة عشر.

18 - الأسنان اللبنية

هناك خرافات و معتقدات كثيرة ومختلفة أو متشابهة تتعلق بالأسنان اللبنية

في جميع شعوب العالم ، هناك خرافات و معتقدات كثيرة ومختلفة أو متشابهة تتعلق بالأسنان اللبنية ..

فهناك خرافات تتعلق بالتخلص من الأسنان و خرافات أخرى تتعلق بها وبالحظ الجيد ..

- التخلص من الأسنان اللبنية بالاستبدال :

في الولايات المتحدة والدول الناطقة بالانجليزية هناك خرافة عن مخلوق يدعى جنية الأسنان ، على الطفل الذي سقط سنه اللبني أن يضع السن أسفل وسادته في المساء حتى تأخذها جنية الأسنان وتستبدلها بمبلغ من المال ، ويقوم الوالدان بعد ان ينام الطفل بأخذ السن و وضع النقود مكان السن، و يفسر الاعتقاد بأن النقود تعتبر مكافأة بعد ألم فقدان السن وإحضار الجنية للمال إنما هو مجرد تغذية لخيال الطفل.

في إسبانيا وأمريكا اللاتينية هناك فأر بدلاً عن جنية الاسنان يدعى راتونسيتو بيريز فإذا وضعت السن اللبني تحت وسادة الطفل سيأتي الفار ليأخذها و يستبدلها بهدية.

في إيطاليا يسمى الفأر تابولينو ، و في فرنسا و عدة دول أوروبية أيضاً هناك أيضاً فأر يدعى لا بيتيت سوريس وهو فأر أبيض يستبدل السن بالنقود.

في روسيا و الفلبين يوضع سن الطفل عند مدخل بيت الفأر ثم يتمنى الطفل أمنية و تتركه ليضيع ، وإذا لقيه بعد سنة فإن أمنيته ستتحقق.

جاء سبب الاعتقاد بأن الفئران هي من يجب ان تستبدل الأسنان إلى ما عرفه البشر عن أن القوارض لها أسنان قوية جداً تنمو مرة واحدة مدى الحياة و هذي ميزة من مميزات القوارض ..

- التخلص منها بالدفن :

في ثقافات سكان أمريكا الأصلية (الهنود الحمر) كانوا يدفنون السن اللبني مع العديد من الأعشاب والأغصان تحت الجهة الشرقية من شجرة المرمية لاعتقادهم أنها رمز للطفولة و يقال أنه إذا خطا الطفل فوق مكان الدفن فسيظهر له سن جديد.

وفي بعض القبائل الأمريكية الأصلية يقوم أحد أجداد الطفل بتغطية السن اللبني بالفحم ثم يتضرع للآلهة من أجل أن تكون أسنان الطفل الجديدة قوية وصحيحة.

وفي بعض القبائل الهندية أيضاً يدفن الأبوان السن تحت جذع شجرة مستقيم و من ثم يتراقص الجميع ويغنون ويتضرعون أن تكون أسنان الطفل الجديدة قوية ومستقيمة كالجذع.

في تركيا والبلاد العربية مكان دفن الضرس بعد سقوطه هو الذي يحدد حظ صاحبه في المستقبل ، فإذا دفن الوالدان الضرس في باحة مشفى سيصبح الطفل مثلاً طبيباً في المستقبل.

دفن الأسنان اللبنية سببه غالباً اعتقاد الناس قديماً بأن الأسنان تنمو كالنباتات.

في باكستان ، يدفن الأطفال أسنانهم اللبنية في التراب متمنيين أسناناً أخرى.

- التخلص منها بالحرق :

في لندن كان الناس يحرقون الأضراس اللبنية لحماية الطفل من عذاب الآخرة (يوم القيامة)، وأن الأبوان اللذان لا يفعلان ذلك قد يعرضان ابنهما للتيه والضياع في الآخرة.

- التخلص منها بالرمي نحو الشمس :

في الدول العربية بشكل عام يرمي الناس السن اللبنية للشمس في فترة الظهر ويقولون

يا شمس خذي سن الحمار و اعطيني سن الغزال) أو

يا شمس يا شموسة خذي سنة الجاموسة واديني سنة العروسة) اعتقاداً منهم أن هذا سيجعل أسنان الطفل ناصعة كالشمس و سليمة و خالية من التسوس و الكسور ، و يرجع هذا التقليد إلى مصر القديمة ودول شمال أفريقيا حيث كانوا يعبدون قرص الشمس المسمى بالإله رَعْ فيقربون له أسنان اطفالهم اللبنية طلباً لأخرى قوية لاعتقادهم أن رع هو رب الخلق والحياة أيامها.

في دول شرق آسيا كالصين والفيتنام ، إذا أراد الطفل أن تنمو أسنانه بسرعة واستقامة فإنه يرمي الأسنان الساقطة من الفك العلوي لأسفل المنزل والأسنان في الفك السفلي لأعلى المنزل.

في شمال اسبانيا هناك شخصية تدعى "ماري تيلوتوكوا" أو "ماري صاحبة السقف" التي تأخذ أسنان الأطفال الملقاة للأعلى.

- الأسنان اللبنية والحظ

في الثقافة الأوروبية الاسكندينافية قديماً اعتقدوا أن أسنان الطفل أو أغراضه يجلبون الحظ السعيد ، وكان المحارب الاسكندنافي يربط أسناناً لبنية في عنقه للفوز بالمعركة.

19 - التقاط صورة لـ 3 أشخاص

تقول الخرافات الآسيوية أنه إذا إلتُـقِطَـت صورة لثلاثة أشخاص فإن الشخص الواقف في الوسط سيموت أولاً ، ويرجع ذلك إلى أصول غير معروفة في الديانة البوذية من التشاؤم من الرقم ثلاثة.

20 - الكلوفر ذات الأربع ورقات

يعتبر الغربيون العثور على ورقة كلوفر، وهي نبات البرسيم أو النفل ، مدعاة للفرحة والغبطة والسرور فالكلوفر ذات الأربعة ورقات نادرة جداً و تجلب للشخص الحظ الجيد فهي ترمز لـ: الحب ، الأمل ، الإيمان والحظ ، و يرجع ذلك لبعض الأصول أن إيف (حواء) عند خروجها من النعيم أخذت كلوفر ذات أربعة وريقات من هناك لتذكرها بخضرة الجنة.

21 - القرع على الخشب

النقر على الخشب من أجل الحصول على الحظ السعيد سواءً شجرة أو طاولة أو خزانة أطباق هي خرافة نشأت عند الغربيين ، وذلك بسبب اعتقاد الوثنيين أن الأرواح الطيبة وحوريات الغابات يعيشون داخل الأشجار فإذا أردت مساعدة أحدهم ما عليك إلا النقر على الخشب.

هناك أيضاً تفسير مسيحي أن الخشب يمثل الصليب فالنقر عليه هو طلب للمساعدة من المسيح.

22 - الجمعة الـ 13

إذا صادف الثالث عشر من الشهر يوم الجمعة فذلك يعني أنه يوم تعيس

إذا صادف اليوم الثالث عشر من كل شهر يوم الجمعة ، يصاب الكثير من الناس في العالم الغربي

أوروبا و أمريكا الشمالية) بالذعر ، و تبدأ علامات الرهاب المعروفة بالظهور عليهم بسبب رهاب يسمى "paraskavedekatriaphobia" أو "رهاب الجمعة الثالث عشر" ، و يختبئ المؤمنون بالخرافات التعيسة في سريرهم طوال اليوم لتفادي أي حظ تعيس !

والسبب هو :

-أن حواء قضمت من الشجرة المحرمة في هذا اليوم كما ذكر في الانجيل .

-أن الطوفان أغرق بناة برج بابل في هذا اليوم

الأسطورة في الانجيل تقول أن هناك قوم من أصلهم من المهاجرين لشرق آسيا يتكلمون بلغة واحدة أخذوا يتحدثون فيما بينهم عن بناء برج ليصلوا به للجنة فغضب الرب على برجهم فعاقبهم بأن يتحدث كل شخص منهم لغة مختلفة عن الآخر وأرسل عليهم الطوفان العظيم ليفرقهم في أنحاء الأرض).

- أن الشخص الثالث عشر في العشاء الآخير للمسيح كان هو الذي وشى بالمسيح و أعدم في يوم الجمعة.

-أن هناك غالبية عظمى من الغربيين والمسيحيين ترتعب و تتشاءم أصلاً من رقم ثلاثة عشر في كل شيء سواء في أرقام الفنادق ، مواقف السيارات ، عدد المشتريات ...إلخ . لانه رقم الشخص الذي وشى بالمسيح ، و التشاؤم بيوم الجمعة سببه أن يوم الجمعة هو يوم صلب المسيح.

فيؤمن الغرب أن ذلك اليوم مشؤوم جداً ولا يجب أن تمشي تحت سلم و لا تسمح للقطة السوداء بالمرور في طريقك ولا تدس على الشقوق في الأرض ولا تكسر المرايا أيضاً !

خرافات مشابهة :

- يتشاءم الآسيويون من رقم أربعة والذي يشابه نطقه في لغتهم نطق كلمة "الموت"، حيث لا يسكنون طابقاً أو شقة تحمل الرقم 4 ولا يوجد رقم هاتف يبدأ برقم 4، وهناك فوبيا تسمى تترافوبيا و هي الخوف من رقم 4.

- يتشاءم الإيطاليون برقم سبعة عشر باللاتينية ؛ لأن صوت الرقم يبدو كمن يقول "أنا ميت" ، فلا يوجد أبنية في إيطاليا أو شقق تحمل الرقم 17 !

- في أفغانستان ، يتشاءم بعض السكان من الرقم تسعة وثلاثين ؛ حيث يحكى انه كان هناك قوادٌ في مدينة هراة اسمه تسعة وثلاثين كناية عن امتلاكه لوحة سيارة برقم 39 ومنزلاً برقم 39 ، فاعتقد الأفغانيون أن أي شيء يحمل الرقم 39 يجلب الخزي والعار.

23 - ترقوة الدجاجة

في عيد الشكر ، يخرج الغربيون ترقوة الديك الرومي أو "عظمة التمني" لتجف ثم يمسك شخصان بطرفها و يحاولون كسرها ، ومن يخرج بالكسرة الكبرى يحق له تمني أمنية..

تعود أصول هذا الاعتقاد إلى الثقافة الإترورسكانية من اتروريا في وسط إيطاليا حيث كانوا يستخدمون الدجاج في معرفة الحظ من خلال مراقبة تناول الدجاج للحبوب ، كذلك قدسوا عظمة الترقوة أو عظمة صدر الدجاج والطيور ، فعند ذبح طائر ما ، كانوا يتركون عظمة الترقوة لتجف تحت الشمس ، ثم يستخدمونها كتميمة لجلب الحظ وتحقيق الأماني..

ثم ظهرت عادة كسر الترقوة عندما استحل الرومانيون اتروريا و أخذوا منهم هذه العادة ، فكانوا يكسرون عظمة الحظ ليصبح لدى شخصين الفرصة للتمني بدل شخص واحد حيث لم يكن لديهم ما يكفي من التراقي ، ثم نقل الرومان هذه العادة معهم إلى جميع أنحاء أوروبا.

تعبير" أعطني استراحة " أو "give me a

eak" بالانجليزي قادم من هذه العادة..

24 - إطفاء شموع عيد الميلاد

توضع الشموع على تورتة الطفل لتحقيق الأماني

يضع الوالدان الشموع على تورتة حفلة ميلاد صغيرهما ليطفئها الطفل ثم يتمنى أمنية ، جاءت هذه العادة لاعتقاد الناس قديماً أن دخان الشموع يصعد للأعلى نحو الرب حاملاً معه أمنية صاحب الميلاد.

هناك أساطير ترجع لقدامى الإغريق حيث أعدت نساؤهم قرابين من معجنات مدورة حملها الرجال إلى أرتميس (إلهة القمر والصيد) ليطلبوها المساعدة في الصيد ، وهناك في المعبد يقوم الرجال بوضع شموع على القرابين لتمثل ضوء النجوم.

25 - رقم 666

هناك خوف غير عقلاني من الرقم 666 عند بعض الغربيين ، و اسم الفوبيا " الخوف من الرقم ست مائة و ستة وستون" أو "Hexakosioihexekontahexaphobia" ، فالمصاب بهذه الفوبيا لا يسكن في منزل رقمه 666 ولا يمشي في طريق رقمه 666، ولا يقف عداد المسافات في سيارته إلى 66 ، ولا حتى يقوم بالشراء من المتجر بقيمة 66.6 دولار أبداً..

وفي عام 1989 قام الرئيس الأمريكي رونالد ويلسون بتغيير رقم شارع القديس كلاود 666 الذي كان يسكن فيه إلى 667.

في 2016 خشيت بعض الأمهات من الانجاب في السادس من يونيو 662016.

و السبب في هذا الخوف الغريب أن الآية 13:18 في سفر العهد الجديد ذكرت أن رقم 666هو رقم الوحش ، فُسِّرت كلمة الوحش في آية أخرى في سفر يوحنا أنها الشخص الحقير أو الشخص القذر فاعتقد وقتها أنها رمزت لقيصر نيرون الذي كان شخصاً دنيئاً ماجناً ومضطهداً للمسيحيين و كان وقت حكمه معاصراً لنزول الآية ..

كذلك تم بعد وصف نيرون بعد موته بأنه هو المسيح الدجال الذي سيخرج في الثلثين الأخيرين قبل نهاية العالم وفقاً لأنهم عندما بحثوا عن جثته في كل مكان لم يجدوها !

26 - مضغ العلكة

في تركيا ، مضغك للعلكة في المساء يعني أنه قد يكون ما تمضغه في ذلك الوقت ليس علكة وإنما لحم !

27 - فتح المظلة في المنزل

لا تفتح المظلة في المنزل فذلك يغضب رع إله الشمس..

أصول أخرى تعود إلى القرن الثامن عشر في بريطانيا حيث كانت المظلات كبيرة وذات حديدة مدببة في الأعلى فيؤدي فتحها داخل المنزل أحياناً لتحطيم بعض الأغراض في المنزل.

28 - ثلاثة على ثقاب واحد

عند الغربيين ، إذا تشارك ثلاثة مدخنين نفس عود الكبريت أو الولاعة لإشعال سجائرهم – خصوصاً في فترة المساء - فالثالث سوف يموت أو يُقتَل فوراً برصاصة ..

تعود هذه الخرافة إلى أيام حرب القِـرَم ، حيث أنه في المساء كان إذا أشعل الأول سيجاره رأى العدو الضوء ، فإذا اشعل الثاني سيجارته جهز العدو سلاحه ، فإذا أشعل الثالث سيجارته أطلق العدو النار فقتل المدخن الثالث.

29 - دس الإبهامين عند زيارة المقابر

في اليابان ، يدس الشخص الإبهامين الأيمن والأيسر إلى باطن يده أو جيبه عند زيارته للمقابر..

أصل ذلك أن اسم الإبهام في اليابانية يعني إصبع الوالدَيّن ، فتدسهما حماية لأبويك من الموت.

30 - المشي و القفز فوق الطفل

في تركيا و روسيا ، إذا خطوت أو قفزت من فوق طفل ، فإن ذلك سيوقف نموه.

أيضاً في بعض الدول العربية ، إذا قفزت الحائض فوق طفل فإن نموه سيتوقف.

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك