سانتقم ل عائلتي الجزء السابع

منذ #قصص حب

اما رائد سينام في غرفة أخرى لو سمحتي فقلت له

يا عم في الحقيقة جميع الغرف هنا للخدم ولن اسمح له بالنوم في غرفة خادم لكن الطابق الثاني فيه غرف شاغرة وتتواجد في كل الطابق الثاني ولا تخف بغرفتي بالطابق الثالث

نعم غرفتي في الطابق الثالث والطابق الثالث كله لي حيث ان هناك ناس تعيش في طابق بينما أنا انام يطابق كامل

فقال لي حسنا اذا وأخذ غرفة بالطابق الثاني و بعدها عدت مع عائلتى و جلسنا نتناول الطعام

وبعدها ذهب اميه للنوم الا انا لاني بدأت انفذ خطتي وهي أن أفتش غرف جميع الخدم يوجد غرف للخدم الذكور في الطابق الاول أما الأسواق في الطابق الثاني وكان هناك غرف تتقابل مع غرف خدم الإناث لكنها كانت فارغة ونام رائد في أحد هذه الغرف

بعد أن تأكدت أن الجميع نائم نزلت الطابق السفلي اي الأول وبدأت أفتش غرف للخدم غرف خدم الذكور منهن الطابق الثاني للإناث ، لم يكن هناك الكثير من الخدم الذكور أما الإناث فكانت أكثر من الذكور

فلم أجد أي شيء والشيء الذي بحثت عنه هو قطعة خشب صغيرة وقد تسألون لم بحثتي عن قطعة خشب صغيرة يتعرفون هذا عندما تأتي الحقيقة كاملة

ولكني لم اجد أي قطعة خشب او اي شيء مثير للاهتمام لكني كنت متأكدة بأنها جريمة والمجرم أحد الخدم أو أحد قد تقرب من العائلة حتى يمدد عليهم الخيل لكني متأكدة أنه من الخدم أو الخادمات

فصعدت الطابق الثاني وكنت خائفة من أن يسمع صوت تحركاتي رائد لأنكم تعرفون والمراهقين بشكل كلي لا يكون نومهم عميق مثل الباقي أو حتى اني خفت أن يسمع صوتي لانه صبي واخاف أنه لا زال مستيقظ

لذا تحركت بكل حذر و فتشت الغرف البعيدة عنه والغرف الثانيه سافتشها غدا بدأت ابحث عن أي شيء ورئيسة هي قطعة الخشب الصغيرة ?????????????????????لكن كل ما وجدته هو دبوس مشبك شعر دولار طلاء اظافر لا غير

وكنت على استعداد أن أفتش باقةي الغرف لكني شعرت بالتعب و النعاس فذهبت لغرفتي و غطست في نوم عميق

وبعدها تستيقظ و انزل الى الاسفل وقبل أن أصل انظر الساعة فأجد انها الحادية عشر يا الهي

لقد تاخرت في الاستيقاظ ماذا ساقول لهم اذا سالوني عن تأخري في للساتيقاظ و هم يعلمون اني اصحو باكرا و هذه ايضا طبيعة حالنا علاوة على اني استيقظ كل يوم على الساعة السادسة صباحا نزلت الى الاسفل ووجدت الجميع مجتمع على مائدة الإفطار و كان. يضحكون وينتضرونني حتى أنزل وكانت تريد عمتي

ام رائد

أن تأتي لتوقضني لكني بالفعل استيقظت وربما تاخرت بالاستيقاظ لم لا وكنت متعبة من الليلة الماضية

استصبحوا علي وتعذرت من تأخري بالنوم وقلت لهم كنت متعبة و أشعر بألم خفيف في راسي

وقبل أن يتكلم اي احد بدا يضحك رائد بشكل هستيري وقال اعلموا يا عائلتي أن هذه أول مرة تستيقظ بها متأخرة

وقال هذا وهو يضحك نظرنا جميعنا إليه باستغراب .

قالت له أمه هذا عيل انت في منزلها و تقول لك امها متعبة و تضحك عليها فنظر و قال بلؤم أليس هي من بكت لابي حتى أحضرنا ل هنا يا لها من صغيرة مدلعه تخاف من أن تبقى و حدها

وقبل أن ينفجر والداه من الغضب ذهب و خرج من القصر و لم ينجتناول الطارة و قال سوف اتاخر أن اعود حتى المساء

فتعذر و الظاهر متي وقلت لا بأس و ايضا هو لم يخطا وهو لم يحرجني حتى فلا تعتذرا وانتماء في بيتي و أخذت حنين الى حضني وبدأت أطعمها و اداعبها ثم سألتهم هل من عادت رائد أن يخرج هكذا حتى دون رسميات فقالا لا وهو لا يخرج برسميات أو بدون رسميات لذا عاريه لكن كوني على علم بأنها سنادبة عندما نعود للبيت حسنا فقلت لهم كلا كلا ارجوكم من اجلي

ومر الوقت وقلت لهم اريد ان أخرج إلى الحديقة المحاورة و لا تخاف علي و وافقا كنا أريد من الوقت أن يمضي و أن اخطط الى ما ستفعله بالخطوة القادمه بعد انتهاء من البحث

وفي الحديقة عندما كنت جالسة لفت انت..يا..هي....

....... يتبع ❣️❣️❣️

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك