قصة ياما في السجن مظاليم!


ربما تسمع عن قصص الأبرياء فى السجون من باب أنها مجرد قصص غريبة وطريفة، ولكن هل فكرت يوماً كيف يعد الأبرياء وراء القضبان أيامهم؟ هل تخيلت يوماً أن تكون في مكان أحدهم؟

أن تتهم ظلماً وتحاكم ظلماً وتدان ظلماً ، ثم تمضي عشرات السنين خلف القضبان من دون أن تكون قادراً على فعل أي شيء حيال ذلك؟

!@!
سيدة أميريكية في الـ 64 من عمرها يطلق سراحها ويسمح بإعادة محاكمتها بعد ظهور دليل على إمكانية براءتها .

إنها كاثي وودز، التي أمضت ثلاثين عاماً خلف القضبان بسبب جريمة لم ترتكبها، وهي اليوم في حالة نفسية وعقلية لم تعد تسمح لها بتذكر أي شيء من ملابسات الجريمة التي اتهمت بها، وهي قتل زميلة لها في الجامعة عام 1976.

فمن يعيد لها سنوات الضياع؟

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك