قصة خيالية في منامي


هناك نوعان من القصص قصص خرافيا و قصص حقيقيا وقصتنا اليوم من الخرافات وليس لها أساس من الصحة

تحكي عن فتاة عاشت قصة خيالية في منامها ولم تكن تفرق بين الخيال والواقع.....

في يوم من الأيام وفي ساعة متأخرة من الليل. كنت أنتظر في مسلسلي. الذي كنت أتابعه رغم نعاسي الكبير. و أنا أراقب الوقت غطت عيني. فاستيقظت بسرعة .وذهبت لأغسل وجهي ليذهب عني النعاس. وفي طريق عودتي إلى غرفتي. شدة انتباهي ضوء غريب لأعرف مصدره من خلف الباب الخارجي للبيت. فتحت الباب. وعائلتي كلها نائمة داخل البيت. وخرجت من البيت. تبعت الضوء الغريب وكلما اقتربت منه ابتعدا عني. ودخل الغابة التي كانت بالقرب من منزلي. فتبعته وعند دخولي عبرت نفقا من الأشجار. له مدخل ومخرجا من الجهة الأخرى وعند خروجي من الجهة الأخرى. رئيت قصرا كبير لم أرى مثله من قبل ولم أراه هناك من قبل رغما أني كنت أعيش أمام تلك الغابة. ثم لمحة الضوء الغريب يدخل القصر تبعته بسرعة. ودخلت وراءه عندما دخلت اندهشت بوجود مخلوقات غريبة. لم تكن مثلنا بل كانت مختلفة. أشكالها غريبة وعجيبة. وكأنها حيوانات بشكل غريب. وكانت كأنها تعيش في فندق مليء بالغرف. الأمر الذي أثار حيرتي.أنهم لم ينتبهوا لوجودي بينهم رغما أني كنت غريبة عنهم ولا أشبههم. لأكن حيرتي لم تدم فهم ليسو أغبياء لتلك الدرجة فهم انتبهوا لي و انتبهوا باني لست منهم. لكن رغما هذا لم يفعلوا بي شيء مما كنت أتوقع. فهم تركوني معهم أكل واشرب و أنام. لكن بمقابل أن أساعدهم في أعمال التنظيف وجلي الأطباق و من هذا القبيل. ضللت عندهم الكثيرة من الأيام . و أنا أفكر حالت أمي وأبي و أنا غائبة عنهم. وفي احد الأيام كنت أتجول في غرف القصر فرأيت الضوء الغريب الذي كنت نسيت أمره تماما. كان يطير محاولا أن يلفت انتباهي. فتبعته وأنا اصرخ بصوت عالي "انتظرني أيها الضوء". وأنا اجري اصطدمت بمخلوق سمين جدا. يريد مني تنظيف غرفته. لم يكن لدي خيار إلا أني اذهب معه لتنظيف غرفت السمين. و أنا أنظفها .كان هناك في احد الزوايا. مجموعة من الألعاب و البطانيات. المرمية فوق بعضها .وكأنه هناك جسد كبير تحتها. و كان هناك ثلاث رؤوس بدون جسد. مضحكة ترقص مع بعضها البعض. وعندما نزعت البطانية و ذهلت بوجود طفل عملاق تحت البطانية. فاستيقظ الطفل وهو يصرخ صراخا عاليا. أفزعني فهربت من الغرفة. وأنا هاربة واجري دخلت إلى احد الغرف. وكان في تلك الغرفة ذالك الضوء الغريب. وعندما راني تحول إلى مخلوق غريب مثلهم. لكن بشكل مختلف ثم خرج. من الغرفة بدون أن يتحدث. فتبعته وأنا أسأل فيه الكثير من الأسئلة. لكنه لم يكن يجيب علا أي منها. وخرجا إلى ساحة القصر فخرجت معه. حيث كان يوجد هناك الدكاكين. وكان هذا المخلوق يخرج من فمه الذهب للناس يعني تلك المخلوقات وهم يعطونه الأكل. لم أكن افهم أي شيء مما كان يحدث أمامي فرجعت إلى القصر في حيرة وذهبت لكي أنظف غرفة النوم التي تخص صديقاتي من المنظفات. ثم وجدت قطعت من الذهب فاختبرتها بعضها فانكسرت مما اثبت لي انه ليست من الذهب وذالك المخلوق كان يخدعهم فذهبت مسرعة إلى مخلوق الذي كانوا يقولون عنه حكيم القصر يعني انه اذك منهم. وكان يشبه لحد كبير البشر أعطيته قطعت الذهب ليختبرها ثم طلب مني الذهاب والعودة في وقت لاحق فذهبت .وعندما خرجت كان في داخل القصر مائدة كبيرة مليء بطعام وعندما سئلت الطباخ عن السبب اجبني "الذهب الذهب" ورحل.عدت إلى الحكيم وقال لي انه وجد أنها ليست من الذهب وهذا المخلوق مخادع كبيرلقد خدعنا " اندهش المخلوقات ميما سمعوه وأسرعوا و أخذوا كل الطعام قبل أن يأكل منه شيء.حزن المخلوق كثيرا فانه أصبح مكروها في القصر وأصبح يضع الذهب المزيف في يده ويمشي ويطلب من الناس أن يأخذوا مقابل الطعام رغم أن الذهب مزيف و الناس يعلمون هذا . وعندما لم يجد الطعام أصبح يأكل المخلوقات التي مثله ولم يلاحظ احد أن المخلوقات تنقص إلا أنا لأني رايته بأمي عيني فذهبت إلى امرأة يدعونها بساحرة المجنونة لم افهم لماذا لأني عندما رايتها لم تبدو لي مجنونة طلبت منها أن تساعدني لأوقف ذالك المخلوق فأعطتني كرة سوداء وطلبت مني أن أعطيه إياها واطلب منه أن يأكلها شكرتها و خرجت من عندها مباشرتا ابحث عن المخلوق فوجدته جالسا في درج القصر أعطيته الكرة وطلبت منه أكلها فأكلها بسرعة وبعد لحظة امسك المخلوق ببطنه وبدء بصراخ و قامة وبدء يكسر كل ما يظهر أمامه .فأفزعني وبدأت أحاول إيقافه لكن دون جدوا .فنظرة في عيني فخفت وبدئت ارجع للخلف فهجم علي وبدا بركض بأسرع ما عندي من سرعة وخرجت من القصر فتبعني ودخلت إلي نفس نفق الأشجار الذي دخلت منه أول مرة.وأنا اجري بسرعة لم انتبه إلى غصن شجرة ساقط على الأرض ضربت رجلي به وسقطت على الأرض ولم استطع النهوض وأكمل الهروب.فوصل المخلوق إلي. وتوقف بنضر إلي .ثم قفز قفزتا عاليا وكان سيهجم علي ويأكلني فأغمضت عيني .وعندما فتحتها اتضح انه. حلم وليس حقيقة لم اصدق انه لم يمكن حقيقي. كنت اضن انه حقيقي .

أحيانا ليس كل ما نراه هو الحقيقة يستطيع أن يكون خيال . يعني أن المظاهر خادعة

انتهت القصة

انها قصة جميلة

القصة جميلة لكن بها اخطاء املائية عديدة.

🥰🥰🥰⁦❤️⁩

😍😍😍

اضف تعليقك (سجل دخولك للموقع اولاً)
loading...

قصص مقترحة لك