إلتقيتُ بزوج حبيبتي في مخبز الحي ، إنتظرت و فسحت له المجال ليشتري قَبلي , بصراحة ليس حسن خلق مني و إنماا لأتمعن في الكائن الذي قدر له الله أن يعيش مع من كان من المفروض أن تكون نصيبي! كان يبدو طيبًا و يتحدث بلطف بالغ و في لحظة ما خُيل إلي أنه جدير بهاا أكثر مني طلب من الخباز خبزتان ، فتحدث صوت في داخلي و قال ، إشتري ثلاث ف هي تجوع عادة ليلاً ...