مدح

عآشرتَ آنآ يً صآحبيَ \,! ( جمللةِ آصصحآبِ ) مًآ شفتَ منهمُ بً الغلـآ \, مٍن هوُ { يسآوٍيكً ~

يـاطـيـر يـالـلـے لـگ مـع الـجـو مـعـبـار« وقـف وخـذ لــے فـوق مـتـنـگ رﮨﮨﮨـالـہ« ﮨﮨﮨـافـر بـہـا يـاحـــر مـن دار لـديـار« عـﮨﮨﮨـے طـريـقـگ يـالـنـداوي ﮨﮨﮨـہـالـہ« بـلـغ تـحـيـاتـے لـوافـيـن الأﮨ́́ﮨ́ﮨـبـار« گـﮨﮨﮨـابـہ الأمـداح فـي گـل حـالـہ« وقـل لـہـم يـتـقـبـلـوا گـل الاعـذار« إن گـان جـوالـے قـلـيـل اتـصـالـہ«

غالي يـ أبوي وقلتها بـ قلباً فخور .. يـ تــــاج أحطه فوق راسي وين أسير .. يـ اللي غلاك في قلبي باني له قصور .. قلبي بلادك وأنت يـ أبوي الأمير..! .. يعني إختصار اللي بقوله .. من شعور

كل أنسان يفرح بعيدين الفطر والاضحى ولكن انا امتلك عيدا ثالثا وهو عيد لقائي بك

اعتز بكل خطوه وأرفع جبيني دامني على يد أبوووي تربيت بتنك تحبك وتغليك ي شيخ العرب ي ساس العز والمرجله عسى ربي يبقيك ويحييك

إنّ الله يعلم القلب النقيّ، ويسمع الصوت الخفيّ، فإذا قلت يا رب، إمّا أن يُلبّي لك النداء، أو يدفع عنك البلاء.

إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزّق الشك قلبك، واستبدّ بك، وتلفتَّ حولك فلم تجد بمن تثق، وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريباً، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيباً، ولفّك ليلٌ، وحزنٌ، ولهفقٌ، وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا؛ فكنْ موقناً بأنّ هنالك بابٌ يفيض رحمةً، ونوراً، وهدىً، ورحاباً، بابٌ إليه قلوب الخلق تنطلق، فعند ربك بابٌ لا ينغلق.

طوبى لمن بادر عمره القصير، فعمّر به دار المصير، وتهيّأ لحساب النّاقد البصير، قبل فوات القدرة، وإعراض النّصير.

إذا كنت في صلاة؛ فاحفظ قلبك، وإذا كنت في مجلس الناس؛ فاحفظ لسانك، وإذا كنت في بيوت الناس؛ فاحفظ بصرك، وإذا كنت على الطعام؛ فاحفظ معدتك.

ما من سوء أكبر من الذنب إلا تبلّد الإحساس بعد الذنب.

نحن لا نعلم من المرضيّ عند الله، ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهرّ، فقد يكون للمتدين ذنبٌ خفيّ أغضب الله، وقد يكون للعاصي حسنة خفيّة ترضي الله.

الحرام يبقى حراماً حتى لو كان الجميع يفعله، لا تتنازل عن مبادئك ودعك منهم، فسوف تحاسب وحدك، لذا استقم كما أُمرت، لا كما رغبت.

لو كان الموت يصنع شيئاً لوقف مد الحياة، ولكنّه قوة ضئيلة حسيرة، بجانب قوى الحياة الزاخرة الطافرة الغامرة، من قوة الله الحي تنبثق الحياة وتنداح.