سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي، وأسميتها حديقة الشوق.
يبقى هناك شخص رغم البعد والمسافة، يبقى الأكثر حباً وبقاءً في قلوبنا.
جاء الليل وجاءت معه رائحة الشوق، تهبّ من بعيد.
حين افترقنا تمنّيت سوقاً يبيع السنين، يُعيد القلوب ويُحيي الشوق.
أحلامُنا تَبني بيوتاً من رمال، ومع أوّل موجة واقع تُصبح القصور حطام، فشوقي لك يريد قصر يمزج واقعي بالأحلام.
شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت.
رُبّما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيني أن تراك، ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك، إذا العين لم ترك، فالقلب لن ينساك.
لا أشتاق إليك لكن أشتاق للشخص الذي ظنّنتك هو.
سأظل أحبّك ولو طال انتظاري وشوقي، فإن لم تكن قدري فأنت اختياري.
شوقي لك ليس مشكلة، لكنّ تفكيري إن كنت ستعود أم لا يقتلني.
إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبنا أبداً برغم الشوق عملاقاً.
صورتك محفورة بين جفوني، وهي نور عيوني، عيناك تنادي لعينيّ، يداك تحتضن يدي همساتك تطرب أُذني.
أيّ حب هذا الذي يحتاج إلى أربعين يوماً كي تكتمل فيه دورة الحنين، ويقرع فيه جرس الشوق.