سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
آحيانًا من عمق الوجع ، نعجز حتى عن البُكاء !
أين تذهب الأصوات حينما لا يسّمعها أحد؟
أيتها الحياة..تلطِفي معي شوي بالنهاية انا لاحول لِي ولاقُوة.✘
أيّها الوَجع كفانيّ ألماً، قسماً بِرب السماء لَم أعد أحتمل شَّيء . #
أوصيك بيّ فقد جرحني الكثيرون ممن أحببت خانوني وأنا أشاهدهم بعيني وحسدوني على جرحي العميق لأنني كنت لا أبالي لجراحاتهم لي لكنني كنت أبكي في أواخر ليلي المظلم لذلك أعفيتهم من التظاهر بأنهم يحبوني وها أنا اذرف دمعي ببسمة حارقة و أوصيك بيّ
أود أن أحرق ذآكرتي ب ألنسيآآن ، فقد بدأت أفتقد سعآدتي...!
أنــسى الألم إنهــــا مجــرد حياة ولن تـــدوم ، Forget the pain, it s just life will not last
أنا من ضاعت موازينه يبكي على جرح الزمان وصار عقل بلا زينه مثل الذي للجد هوان
أنا من سّمحت لهُم بِإذائي وأنا من سُيلام.✘
أنا مكتئب .. عانقني ولو بغرض المُواساة .✘
ﺃﻧﺎ ﻟﺴْﺖُ ﺑﺨٍﻴﺮ ﻫﻨَﺎﻙَ ﺷﻲُﺀ ﻳﺨِﻨﻘﻨﻲّ ﺏِ ﺍﻟﺪﺍﺧِﻞ ﻭَﺩﻣﻊّ ﻳﻘﻒٌ ﻋﻠﻰْ ﺍﻃﺮﺍﻑ ﻋﻴﻨﻲّ ﺣﺘﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺆﻟﻤﻨﻲ ﺟﺪﺍ !!!
ﺃﻧﺎ ﻟﺴْﺖُ ﺑﺨٍﻴﺮ ﻫﻨَﺎﻙَ ﺷﻲُﺀ ﻳﺨِﻨﻘﻨﻲّ ﺏِ ﺍﻟﺪﺍﺧِﻞ ﻭَﺩﻣﻊّ ﻳﻘﻒٌ ﻋﻠﻰْ ﺍﻃﺮﺍﻑﻋﻴﻨﻲّ ﺣﺘﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﺆﻟﻤﻨﻲ ﺟﺪﺍ !!!
أنا لا أملكُ مُستمعًا واحدًا لأقصَّ عليه حكاياتي الفارغة ، لا أمل لي بالتصفيقِ المناسب ، ولا خشبة أصعدُ إليها كمنتصر .. أنا جمهورُ نفسي ، أكتبُ أحزانهم وأبكي ثم أصفقُ مرتجلًا ، أو أتذمَّر موبِّخًا وجهي .. أنا مرائري وسعاداتي الغبية .. أنا عاديٌّ مثل دموعٍ كثيرة سُحقت تحت الأصابع وأتلفتها المناديل .
