ستبهجهم مشاهدتي وأنا أواجه عاصفه بصدر عار و جسد هزيل إختصرت الحياة معظمه ..
سيبتسمون وهم يشاهِدُونني أتداعى و أتهدم و أتناثر من أجلهم ..
ستسعدهم النهاية و هي تعصف بي و تحيلني إلى حفنة من غبار و حرائق وربما أغنيه ..
لكن تذكروو هذا دائماً .. أنا من يضع الخطط للعاصفة ...