شوق حنين

الطُيور الْمُهَاجِرَةَ مَهْمَا طَالَ غُيَّابُهَا تَعُودُ \, وَأَنْتِ أَلَنْ َتعَودي \, لمَتى سَنُظِلُّ غَارِقَيْنِ فِي ذُرًى الْغَرَامِ !


7562 مشاهدة
رجوع لقسم شوق حنين

شوق حنين مقترحة لك