سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
هل لي بِذاك الحُب الذي ينبِضُ في أورِدتِكَ \, لأغزلَ منه شالاً كي يُدفئني في غيابِكَ !!فالدقائق غدت ساعات والساعات كأنها عُصور !
© 2017 - 2024 جميع الحقوق محفوظة