ولي أعرابي تبالة فصعد المنبر وقال: إن الأمير ولاني بلدكم وإني والله ما أعرف من الحق موضع سوطي هذا ولن أوتى بظالم ولا مظلوم إلا أوجعتهما ضربا، فكانوا يتعاطون الحق بينهم ولا يرتفعون إليه.