كان في بنت خريجة هندسة دفعة 2006 الحزينة هلكت و ما لقت شغل أبوها مدير حديقة حيوان زعل عليها، حكالها يا بنتي في عنا أسد ماتت مرته اليوم، و الجلد تركناه عنا .. شو رأيك تلبسي الجلد و تعملي حالك لبؤة و المصاري الي كنت أشتري فيهم لحمة للأسد، بعطيكي ياهم وافقت البنت لأنها مكتئبة من البطالة و بيوم من الأيام الحارس نسي يسكر باب قفص الأسد طلع الأسد من القفص و بلش يمشي جهت مرته بلشت هالبنت تصرخ .. و صوتها عبى الدنيا بس وصل عندها حكالها : لا تخافي معك علاء، هندسة حاسوب دفعة 2004