سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
أُحِبُّكِ بحَجمِ رَوعتُكِ و تَبقى رَوعتُكِ لا حُدودَ لهَا ..
فكرت أن أهديك قلبى فوجدته بيتك أردت أن أهديك عمرى فوجدته ملكك أما عيناى فاعذرنى ﻷنها طريقى لرؤيتك ولكن ﻻتغضب سأهديك مايفتقده غالبية البشرالوفاء
أنجبتني أمّي مرّة و أنجبني الحبّ مراراً. شكراً للحبّ الذي سيظلّ يغيّر تاريخ ميلادي.. حتى آخر يوم من حياتي.
أنا لا أحبك ، أنا أكلتك ، أذبتك في دمي حتى وجدت في صدري رائحتك ، طعم ملامحك ، حلاوة صوتك ونشوة اليقين بك ..!
كقطعة من السكر يذوب حبك في دمي ، كمئذنة في حي قديم يوقظ في روحي السكينة والخشوع ..!
همست في اذنه "احبك" فقال مسرعا .. اعيديها في اذني الثانية .. كي استعيد توازني
سألته : كيف الحياة بدوني !ف أجابها "مبتسما" : ومن أخبرك أنني كنت علي قيد الحياة في غيابك
اھتماام الشخص ﯾجعلككَ تحب وجوده رغماَا عنكَ اللهم ااحفظ ليّ من ااشعرنيَ بأني ااجمل ماا لديه صدقاًا وليسَ تصنعاا
هناك امرأة تشبهني تقف الآن على أطراف الليل وتنادي!
الغيْرةُ فِي الحُبّ , تَجعَلنْا كالأَطْفال لا يُرضينَا سِوى الامتِلاكْ
ويمضي بي العمر في كل درب ، فأنسى همومي على شاطئيك ، وإن مزقتنا دروب الحياة ، فما زلت أشعر أني إليك
احدهم سكن قلبي صدفه وآسقاني حبآ حتىَ عشقته
قَلبيّ هوَ وطنِك : الذيٌ لنِ يخذُلك ، أعدك