سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
كيفَ لي ان ارى غيرك.. و انت عيناي
هيَ : هَل تُحِبُّني ؟ هُو : ﻻ ! هِيَ : إذن أقسِم ،، ! هُو : أقسِمُ أننِي تَجاوزتُ الحُب ، و بدأتُ أتنَفسُك !
ﻭﻋﻨﺪﻣﺂ ﻳﺴﺄﻟﻮﻧﻨﻲ ﻋﻦ ﺍﻣﻨﻴﺎﺗﻲ ؛ ﺗﺄﻛﺪ ﺑﺄﻥ ﻗﺮﺑﻚ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺍﻭﻟﻬﺂ !
ﺃﺿﻊُ ﺳﺒﻌﻴﻦَ ﻋُﺬﺭﺍً لكُلّ ﻣﻮﻗﻒ ﻳُﺆﻟﻤُﻨﻲ ﻣﻨﻚ ،لِتَبقى ﻛﻤَﺎ ﻋَﻬِﺪﺗُﻚ جَميل ﻓِﻲ عَينيّ
أدمنت حبك مثلما أدمنتُ في البحر الدوار ، فـ لقاؤنا قدرٌ وهل يُجدي مع القدر الفرار
يَسألني ثم يبتسم، فَأنسى السؤال و الإِجابة معاً
كَ الشمعه أنتِ لِ حياتي ، لايهم مقدار ضيائها قدر مايهمني دفء قُربها
هناك أشَياء خلقتَ لِـ تبقىَ بداخلي فقط .. گ أنتِ وصوتكِ وكل ما يتعلقَ بكِ
وفي وسط الحديث :- هي ابتسمت - وانا نسيت ماذا سأقول
هَل لي بتذكرة إلـى قلبك ؟ لَن أُطيلَ المُكوث سأنامُ قليلاً ..يوم.. شهر ، سنة ، مدى الحياة !
ﺍﻏﺎﺭُ ﻋﻠﻴﻚِ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻚِ ﻭﺍﻫﻠِك ﻭﺫﺍﺗﻚِ ﻭﺣﺘّﻰ ﻣِﻦ ﻛﻠﻤﺎﺕٍ ﺗﻘﺮﺃﻫﺂ ﻋﻴﻨﺎﻙِ ﻟﻢ ﺍﻛﺘﺒﻬﺎ ﺍﻧﺎ
رُؤيتها "هيَ" فِي الأحلام ؛ أحدُ مُشتقات السّعادة !*
مُنذ أول حَديث بِيننا تركتُ حَديث الجميع وأدمنتُ حديثكـِ !,