سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
ﺣﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﻃﻔﻞ ﻛﻨﺖ ﺃﺷﺘﻬﻲ ﻟﻮ ﺗﻜﺴﺮ ﻳﺪﻱ ﺃﻭ ﻗﺪﻣﻲ لكي ﺃﺗﻐﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﻳﺰﻭﺭﻧﻲ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ﻭﺃﻗﺎﺭﺑﻲ ﻭﺗﻐﻤﺮﻧﻲ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻨﻴﺘﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﺇﻳﺎﻛﻢ ﺃﻥ ﺗﻨﻜﺮﻭﺍ ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﺣﻴﻦ ﻛﺒﺮﺕ، ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟـ ﻛﺴﻮﺭ ﻛﺜﻴﺮﺓ، ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً, ﻟﻢ ﻳﺰﺭﻧﻲ ﻓﻴﻬﺂ ﺃﺣﺪ، ﻭﻟﻢ ﺗﻐﻤﺮﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻳﺔ ﻫﺪﺍﻳﺎ ﻛﺂﻧﺖ ﻛﺴﻮﺭ ﻗﻠﺐ ﺧﻔﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺎ ﻃﺒﻴﺐ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﻟﻬﺂ ﺟﺒﻴﺮﺓ ﺳﻮى ﺍﻟﺪﻋﺂﺀ ﻛﺴﻮﺭ ﺃﺷﺪ ﻣﻦ ﻛﺴﻮﺭ ﺍﻟﻌﻈﺂﻡ ﻛﺴﻮﺭ ﺳﺒﺒﻬﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﻫﺪﺍﻳﺎﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻐﺮ ﻛﺴﻮﺭ ﺳَﻴﺠﺒﺮﻫﺂ ﺍﻟﻠﻪ...
لم أكن أعلم ان جنس الاناث رائع جداً لدرجة أن بعض الذكور قررو الإنضمام إليه...
????: شايفة هذيك الذي لابسة شال أحمر ؟! ??????: ايش فيها ؟! ????: أحفظي شكلها بس نروح بحكيلك ؟! حجز مُسبق للحش ??☻?? هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ☻??
لا أعرف كيف أجلس متربعا، نذل لدرجة أنك لاتستطيع أن ترى نذالتي، نذل مثلك، والفرق بيننا أنني أعترف لك، وأنت نذل وجبان لاتعترف...
الليل هادئ ياعزيزي انما الفوضى بداخلك ..
دايما خلك واضح معي، لا تخليني أفسر الشغلات بكيفي لأن كيفي يُحب المشاكل...
ربما كان الإهتمام بالليل فى الكتابة أو الحديث عنه لكونه الفترة الزمنية التى تخلو غالبا من مشاغل الحياة الإعتيادية لإنتهاء معظم الناس من أعمالهم اليومية فتكون فرصة للإختلاء بالذات أو بأغنية أو كتاب أو حبيب و صديق ، و من ثم تكون هناك فسحة من الوقت لإجترار ذكريات و نشوء خواطر و أفكار و خلق بيئة و مساحة جيدة لمن يمتلكون الموهبة لممارسة الكتابة بكافة صنوفها ... و لكن لا ننسى أن كل قصص الليل تنبت معظمها نهاراً و للنهار علينا حق ...
مسائي اليوم يختلف عن كل يوم فأنا مُتعب جداً...ومُرهق جداً ... ومع كُل ذلك لا أشعر بِرغبة في النوم عقلي مُتعب حد التوقف عن كُل شئ ... أحس بإن الأجواء حولي ليست نقيه...وإنهُ مازال بداخلي من الشوق بقيه كم أتمنى يا وسادتي أن ياتي يوم عِندما أضع راسي عليك أن أُبحر في نومٍ عميق دون مُقاومة مِن اي عوامل خارجية ... متى ياقلبي ستُحرر مِن تلك القيود وتعاود الرجوع إلى طبيعتك لتستنشق هواء الحرية اما كفآ ذلك الحُب إستعماراّ لك أما كفاهُ إستنزافاً لمشاعرك قلبي أرجوك أفق مِن ذلك الوهم فأنا لَم أعُد أقوئ على التمسك بذاك الحُلم...
قالت جدتي لي أن اللّه يقرأ كل رسائلنا التي نكتبها، و نبكي عليها، ولا نرسلها إلى من كسرونا...
أكاد أجنُّ مِن فرط إندفاعي وضيق الأرض رغم الإتساعِ أريدُ العيش حُلماً بعد حلمٍ ولكنّ المدينة لا تراعي...
مسائي اليوم يختلف عن كل يوم فانا مُتعب جداً...ومرهق جداً... ومع كل ذلك لا أشعر بِرغبة في النوم عقلي مُتعب حد التوقف عن كل شئ ... احس بإن الأجواء حولي ليست نقية... وإنهُ مازال بداخلي من الشوق بقية كم أتمنى يا وسادتي أن ياتي يوم عندما اضع راسي عليك أن أُبحر في نوم عميق دون مقاومة مِن اي عوامل خارجية... متى ياقلبي ستُحرر مِن تلك القيود وتعاود الرجوع الى طبيعتك...لتستنشق هواء الحرية اما كفآ ذلك الحب إستعماراً لك اما كفاه إستنزافاً لمشاعرك قلبي أرجوك أفق مِن ذلك الوهم فأنا لم أعد أقوى على التمسك بِذاك الحُلم...
كم من الرسائل علي أن أكتب ليلاً، قبل أن أخلد للنوم... لئلا تؤذيني الحياة مع كُل إشراقة يوم جديد، مالذي علي كِتابتهُ لتتوقف...
لقد توقفت عن المحاولة ورضيت لقد أصبحت لا أسعى لشيءٍ أريده، ليس من قناعة، بل هو مُجرد يأس لم أعد أتعمق بأشخاصٍ جُدد، ليس خوفًا من الرفض، بل تشبُع أقلعت عن إدمان الإنتظار تخليت عن فكرة قديمة، بأن العالم يدين لي بشيء، وبأني أستحق أفضل من هذا تركت عادة مشاركة ما أكتب، ليس خجلاً من رداءته، بل لأني مللت لأنهُ يجب علي أن أقنع كل قارئ بأن ما قرأه هو شعور لحظي، هو اندفاع مؤقت تعبت من أن اشرح لهم بأن شعوري الذي يقرؤون ينتهي عند نقطة آخر جملة ليس هو شعوري على الدوام أصبحت لا أخرج من البيت، حفظت الشوارع، حفظت كل طريقٍ مُمل حفظت كل متجرٍ بائس لم يعد يثير اهتمامي شيء ولم تعد السَّمَاء تدهشني توقفت الأشياء عن إلهامي وتركني كل شغف توقفت أمي عن سؤالي عن حالي، لأنها تعلم أني لن أجاوب لأنها تعلم أَنِي لا أعلم حقًا كل شيءٍ أصبح منطفئ، وكل ما ألمسه يَبهت توقف المُستقبل الأفضل عن الإقتراب، كل شيء يبدو أبعد الآن الوقت يمضي ببطء والحياة هنا لا توجد...
