ياربّ أتسمع صوتي الآن؟ أترى قلبي الذي من هول جراحه يڪاد أن يخرج من بين ضلعيّ؟ أتقرأ ڪل هذا الفتر في عيني؟ وهذا الخور الذي يبقيني عاجزًا عن المضيّ حتى ولو لخطوة؟ ياربّ أعرف أنڪ تعرف هذا ڪله ولڪني أودّ أن أشرحه لڪ ياربّ إنها ليست خيبة ووجع فحسب إنه مثل أن يجري في وريدي حزن الأنبياء والرسل حين أنڪرهم الناس إنه مثل أن أفقد إيماني بالأشخاص الوحيدين الذي آمنت بهم منذ خلقت ياربّ ڪنت ڪلما جشم الحزن على قلبي تحسستڪ من فوق سبع سماوات وشعرت بحنوّڪ يصب على أعمق نقطة في قلبي. فصبّ مجددًا عليّ من حنوڪ ما يبرئ أوجاعي.??
#يارب
3056 مشاهدة