سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
{ ولا يغتب بعضكم بعضا } أليس هذا نهي رباني إذا لماذا نغتاب ؟!
فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون وردت مرارا في القرآن فهيا نكن من أهلها
مدرسة تربوية نحضرها خمس مرات في اليوم مجتمعين قلوبا وأبدانا ، ونتلو بألسننا دروسها ، إنها الصلاة . تربية ومنهج ، إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر _ نقرأ فيها دوما : اتقوا ، وآمنوا ، وأحسنوا ، وصابروا ، وأنفقوا . هكذا الصلاة لو ثبتنا عليها لأفلحنا
ينادي نداء الله : حي على الفلاح _ وتجد من يتركها _ وإذا جاء نداء الدنيا وجدتهم يتسابقون فيها ليفلحوا _ !! كيف يفلحون وهم أعرضوا عن فلاح الله _ (قل لايستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون) فهل علمت الآن سبب الفلاح
لا يستقيم الظل والعود أعوج _ كذلك حال الإنسان لا يستقيم وهو مضيع للصلاة
وصية محب وصادق : ( الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم) يا رب ثبتنا عليها
لو كان معك شخص عظيم لافتخرت به _ طيب ما رأيك أن يكون معك رب العظماء _ فقط كن تقي _ اجعل بينك وبين الذنوب وقاية _ {واعلموا أن الله مع المتقين}
قال تعالى : { .. وهدى وبشرى للمؤمنين } فكم بشارة اطمأن بها قلبك من بشارات القرآن _ وهنا يكون الفرق بين السعداء .
كل إحسان عرفناه منذ الصغر كان بفضل الله ثم بفضل الوالدين .. أليس كذلك ! فماذا عسانا أن نرد لهم من جميل _ والله يقول {وبالوالدين إحسانا}
جهزنا لحياتنا المسكن والمركب والمأكل والراحة _ لكنا نسينا _ { ولتنظر نفس ما قدمت لغد } فماذا عسانا يا ترى أعددنا وبماذا تزودنا لحياة الأبد .
'انا الغريب اللّي معاه الهواجيس وانت البعيد .. اللّي حياتك حياتك ! أقسى شعور تمرّ فيه الاحاسيس ؟ اتواعد ، وتقعد معى ذكرياتك \'!'
ﻓﻲ ﻧﺎﺱ ﻣِﺘﻞ ﺍﻟﻌِﻠﻜﺔ \,\,\, ﻗﺪ ﻣﺎ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻧﻜﺒﺮﻫﺎ ﻭﻧﻨﻔﺦ ﻓﻴﻬﺎ \,\, ﺍﺧﺮ ﺷِﻲ ﺑﺘﻔﻘﻊ ﺑﻮﺟﻬﻚ :Pp
كلما وسعت على النفس باتباع الشهوات وارحت البدن _ فقد ضيقت على حظ القلب من نور الله وثقلت الروح وهبطت _ وكلما ضيقت على النفس بترك الشهوات وسعت على القلب _ حتى ينشرح ويرى نور الله وتسعد الروح وتعلو