سيتم نقل مكتبة القصص الى نوفباد, ندعوك لتجربة الموقع الجديد وسيتم تحديث التطبيق خلال ٤ ايام
لا تسألوني عن صمتي : لَم يَحدث شيء سِوىٰ أَنني ؛ أَردتهُ أَنْ يَعتَزل النِساء مِنْ أَجلِي، فَ إِعتَزَلني مِنْ أَجل النِساء..
لا أعلم ما بيّ وَلكن داخل قَلبّي هموم تُبكيني بِشدة كُل ليّلة ، .
سئمت البكآء ك كل ليله .. أهلكني وجعي ...! * .
ﻭﻛﺄﻥَ ﺍﻟﻮْﺟﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴْﻜﻦ ﺩﺍﺁﺧﻞْ ﻗﻠﺒْﻲ.. ﺍﻋﺠﺒَﻪٌ ﺍﻟﻤﻜَﺎﻥ ﻓَﻠﻢ ﻳﺮَﺣﻞ ﻋﻨﻪ
كالطفل أنا تبْكيني أنت ، ولا أبحث عن غير حضْنك
عندما أتألم لا أجيد شيئاً سوى الكتمان هذه عادتي التي ستقتلني يوماً مآ ......!!
من عادتي مادس درب الصداقه دس ألعب على المكشوف وأكشف سواده من مدلي يمناه مديت له خمس ومن صد عني عفت شوفت بلاده لأني عزيز وعزتي تحكم النفس والنفس ماترضى بهون المكاده
لن تجد آلصدآقة آلحقيقية بسهولة ستجرب جميع آلشخصيآت و تعيش آجمل آلاوقآت لكن لن يبقى معك آلا شخص آدرك قيمتك...؛
“ما لم تستطع أن تكون العصا التي يتكئ عليها صديقك، فلا تكن القشة التي تقصم ظهره”
شَيئ جَميلْ أنْ يَكُون لَك صَديق مُخلَص تَحكي لَه أسرَارك وَهُمومَ
بعض الأصدقاء على الرُغم من عدم لقائهم دائماً ، إلا أنك تجدهم أكثر تقبُلاً لك وأكثر فهماً لمشاعرك من بعض الأشخاص الذين تُجالسهم يومياً
كُلما زاد عمرك ستعلم أن عدد الإصدقاء وكثرتهم لا تهم أبداً ؛ ما يهُم حقاً هو معرفتك أنك تملك صديقاً حقيقياً واحداً منهم
تعجبني الصُحبه اللطيفة اللي مافيها حواجز أو زعل، كمية لطافه مُتبادله !