شوق حنين

وَمَا زَالَتْ عُيُونُيَ تَصَافُحَ مَلَامِحِ الغُرَبَاءِ بَحْثًا عَنْ وَجْهِكَ الغَائِبِ *!.


1843 مشاهدة
رجوع لقسم شوق حنين

شوق حنين مقترحة لك