شوق حنين

تأخذني ذكرياتي هذه الأيام إلى مرحلة الطفولة

حينما كان أكبر همنا "الاستيقاظ للمدرسة" !!

وكان جل انتظارنا كيف ستُحل القضية في كونان ؟!

أو ما الذي سيحدث غداً في "سالي" ؟!

حينما كان الرجل الوحيد في نظرنا هو:

"صاحب الظل الطويل"

لقد اشتقت حقاً لصاحب الظل الطويل !!

هل يا ترى ما وجدناه اليوم في حياتنا كان يستحق

كل التمني والأحلام بأن نكبر وتنتهي مرحلة الطفولة ؟


4378 مشاهدة
رجوع لقسم شوق حنين

شوق حنين مقترحة لك