بينما كَان الأب يَقوم بتلميع سيَارته الجَديده
إذا بالابن ذو الست سَنوات \, يلتقط حجراً ويقوم بعمل خُدوش عَلى جانب السيَاره !
وفي قمة غَضبه \, قام الاب وأخذ بيد أبنه وضَربه عَليها عَشر مرات
دُون أن يشعر أنه كَان يستخدم " مفك " !
وفي المُستشفى \, بعدما فقط الطفل جزءً من اصَابعه !
كأن يسأل أباه بكُل خوف : بابا \, مَتى ستنمو اصابعي !
وحينها كان الأب في غَاية الألم \,
وبعد عدة أيام \, عاد الأب إلى السيَاره
وبدء يركلها عِدة مَرات \, وعند جُلوسه عَلى الارض !
نظر إلى الخُدوش الذي قَام بها الأبن
فوجده قَد كتب : " أحبكَ بآبآ " ♥♥♥
لذلك \, لا تَغضب \, فتخسر أجمل مَاتملك :") !