غَدَا يَا سَيِّدِي
وَآَه مِن الْغَد
حِيْن أَعُوْد إِلَى فِرَاشِي
وَأَضَع رَأْسِي فَوْق وِسَادَتِي
وَانْظُر الَى الْهَاتِف الَّذِي كَان
يَهْدِيَنِي صَوْتَك فِي كُل مَسَاء
وَيَهْدِيْنِي مَع صَوْتِك إِحْسَاسْا
بِنَكْهَة الْفَرَح
وَأَسْمِع فِي الْدُّجَى حَنِيْنِي يُبْكِيْك
فَمَاذَا أَقُوْل لَه ؟