مرة أسماء كانت نايمة مع شبيح وهنن عم يشتغلوا شغلون دق الباب واجى بشار الأهبل فتحت باب البرنده وخبت الشبيح فيها فات بشار قلها لمرتو ساويلنا فنجانين قهوه نشربون انا سابقك عالبرنده قلتلو حبيبي خلينا نشربها جوا قلها لا مخنوق وبدي شم هوا والله فتح الباب شاف الشبيح قلو ولك شو عم تعمل هون قلو احترامي يا سيدي بس كنت نازل انزال مظلي وانتزلت عالبرنده عندكون يا سيدي قلو الله يعطيك العافية والله وصلو عالباب و رجع عالبرنده الشبيح جن جنانو انو معولة هالرئيس كتير حمار ومرئت عليه هيك كزبة رجع دق الباب فتحلوا بشار قلو خير قلو معول مشيت عليك هيك قصة اني مظلي وانزلت على البرنده عندك جاوبوا بشار الحمار قلو هاهاهاها عادي من كم يوم كمان طلعلي واحد من الضفاضع البشريه عم يغوص بي بانيو الحمام