كان في خوري يجو لعندو الناس حتى يعترفوا و يغفرلهم، وبس يجو لعنده كانوا يقولوا انا زانية وأنا زاني. الخوري ما حب هيدي الكلمة وقلهم قولوا أنا زحطت. ومرت الأيام ومات الخوري واستلم مكانه خوري آخر لم يكن يعرف معنى كلمة زحطت وصاروا يجو لعنده ويقولوا زحطت، فنادى لاجتماع وقال لازم نزبط الشوارع لأنو الناس عم تزحط. فقام أحدهم وقال له انت مش عارف معنى هيدي الكلمة يا ابونا. فقاطعه الخوري وقال له انت الوحيد يللي ما بحقلك تحكي ولا كلمة لأنو مرتك صارت زاحطة 4 مرات بهذا الأسبوع.